يستاهل أبو ياسر كل خير ، وكذلك إخوانه الكرام ، ويكفي أن استراحتهم الخاصة وبدعوة كريمة منهم جعلت مقراً للقاء أبناء القرية في العاصمة الرياض ، بل وترحيبهم بذلك حتى في المناسبات الخاصة لمن يرغب من أبناء القرية ، ومثل هذه المواقف الرائعة ، إلى جانب أنها تعبر عن مخابر الرجال فهي مما يحث عليه ديننا العظيم ، وأن تكون قدوة لنا نحن أبناء هذا الجيل . شاكراً للأخ محمد الكريمي هذه البادرة .