جزيت خيراً للتذكير بهذا الرجل الذي ترك الدنيا ومباهجها واتجه إلى أعظم عمل :الدعوة إلى الله، التي هي طريق الأنبياء والرسل..... وقد نفع الله به كثيراً وهذه هي السعادة الحقيقية ... أسأل الله له المزيد من التوفيق والنجاح ..