وأنت بعد حبيب قلبي وأخي في الله تعالى ، ومن مثلك أتلقى ماينفع ، ويظل اجتهاد شخصي لم أزعم أنني لن أرجع إلى غيره ، وأما بالنسبة لأم المؤمنين عائشة بنت أبي بكر رضي الله عنها ، فقد كنت من أوائل من بادر للدفاع عنها رضي عنها ، في أكثر من موقع حتى في منتدانا العزيز ، وتظل ملهمة لنا في فقهها رضي الله عنها ، وحتى حال خروجها في أمر قد قدر . وبالله التوفيق .