الذي كنا نقوم به هو شيء من رد الجميل وحق القرابة. أما الدجر فحبيت أداعبك ولو ودّك ترده يمكن ما تلقى مثله!!
تسلم على القصيدة الإضافية. يعلم الله أني كنت أفرح أيما فرح حينما أشوفك جاي أو ألقاك في مكان. لقد كان لطلّتك علينا وابتسامتك المعهودة نكهة خاصة لا أنساها أبداً
حفظك الله ورعاك