اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وابل
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
عزيزي صاحب المقال : قرأت ردك السابق واللاحق وأستغربت سابقاً من إيرادك المثل(ست بمية راجل) فما أظن النساء إلا ينفرن من هذا التشبيه سواء شكلاً أو مضمونا ويبقى هذا المثل حواراً يتم بين العمده ـــ ومراته (التي هي بمية راجل) ــــ وشيخ الغفرــ ليقول عمدة البلد في النهاية بعد ذلك السيل الجارف من المديح : (سكتوا الوليه دي أم لسان عاوز أطعه).
يبقى الرجل عنوان الخشونة والأنثى عنوان النعومة.
أما تسنم المرأة أعلى المناصب فهذا متاح بل ومرحب به كثيرا الآن ولكن أرجو أن لا يشغلها منصبها عن بيتها وفلذات أكبادها لتتركهم للخادمة فينشأ بعد عقدين جيلاً لا أقول أكثر من (الله أعلم بحاله)
تبقى الأم مدرسة شاء من شاء وأبى من أبى .
فكيف يتم إعداد هذه المدرسة ؟ هذا هو السؤال. |
اخي الكبير وابل اهم ما في الامر الابتسامة التي جعلتها تمر هنا في هذة الصفحة وهذا ما كنت افكر فيه 
قبل خطوتي التالية اذن يجب ان نجعل الامور مبسطة ومبسوطة للطرح ! كيف ونحن على اعتاب افتتاح المدن الاقتصادية حتى في جيزان ! والمرأة في وقتنا الحالي اعطيها منصب رئيسة غرفة بالتجارة ..صدقني بعدها تتعود على جملة اخوااانا المصرين (ست بمية راجل ) ومهما كانت الجملة لا تتحمل الرومنسية اوالانوثة إلا وان اولها (( ست )) ! ويبقى ان ننتظر ابتسامة العم خضران الكريمي تمر من هنا إن شاء الله 
..
يبقى الرجل عنوان الخشونة والأنثى عنوان النعومة.
نعم يبقى الرجل عنوان الخشونة ممكن بس مع هندام اليوم رااح تلقى الخشونة في بطن الرجل عشااان يمكن يمشي حافي احياناً ! ههههههه
وتبقى الانثى عنوان النعومة صحيح بس مع ريا وسكينة ما اظن ~