ومرّةُ أخرى :انكَسَرَت زُجَاجَهْ دَوَى صَوْتُها فِي المَكانْ وَعَمّ الصّمتْ ولَمْ تُوبّخْ المرأَه ِابنتُها
رّبما لاّرَغْبَةَ لَهَا هِيَ الأُخْرَى بِالصُرَاخْ ثَانِيةً
وصَرخْت وسمِعُتنِي ودَوَى صوْتِي بالَمَكان رُبّما بَعْدَ أَنْ بُحتُ بِمَا يَجُولُ بِنَفْسِي
ظَهَر صَوْتِي وَسَمِعَهُ الآخَرُونْ
وَلَمْ يُوَبِخَنِي أَحَدْ!
,’
’,
في كثير من الأحيــآن نصرخ ونصرخ ,,,ولا من سائلٍ يسأل لمَ؟!
ولا نسمع سوى إرتداد الصوت في الأعمــآق المُتخنةِ بالجرآح..!!
عندمآ نصرخ للوهلة الثآنية ..
ليس لأنهم لم يسمعونا ...ربما لأن الصوت قد اعتلى..
( فخذوهم بالصوتـ ...)
أجوآن ~
في كُل مرةٍ أقرأُ لكـِ فيها ... أجزمُ أنكِ ولا احد سوآآآكـ
قريبة دآئماً من الإحسآس الذي لايرآه سوى من يشعرُ به..
,’
’,
رآق لي الوجودُ هُنآ...