لو قرأنا هذا الكلام بشيء من التدبر والتفكر لتغيرت أحوال الكثير منا!.
يا أخي الكريم، كثير منا أطلق لبصره العنان- ولا حول ولا قوة إلا بالله - ومن هنا يأتي الخطر الدنيوي والأخروي. يا ليتنا نحاسب أنفسنا قبل أن تنتهي الفرصة وتزول المهلة ولا ينفع الندم.
آهٍ من ذنوبنا ومعاصينا. اللهم أرحم ضعفنا واجبر كسرنا وردّنا إليك رداً جميلاً في زمن المهلة والقبول.
جزاك الله خيراً يا شيخنا الكريم