أحسنت يا ( طيف الأمل ) في إيراد بعض تفاصيل اللقاء وفوائده. لا شك أنه كان لقاءً مميزاً حتى عند الرجال.
أما الكهيل فلا شك أنهن زينة المجالس ربنا يبارك فيهن!.
بالنسبة للموعد أنا شخصياً كنت أرغب أن يكون أقرب من هذا الوقت ولكن الشيخ عبدالله بن محمد رأى أن يكون حسب ما أعلن في اللقاء لأن إجتماعنا الماضي - أقصد السادس - تم في هذا العام وهو مؤجل من العام الماضي وبهذا يكون هناك ثلاثة اجتماعات هذا العام إن شاء الله لأن الجماعة اتفقوا سابقاً على عقد ثلاثة لقاءات سنوياً.
ليس هناك ما يمنع من أن تقوم إحدى الأخوات بتذكير أخواتها بأهمية هذه اللقاءات وفوائدها في التعارف بين الأسر وتحصين الفتيات ضد الأفكار الهدّامة من خلال تذكيرهن بتقوى الله والابتعاد عن كل ما يسخطه.
وفقك الله