لاشك أن اليقظة التي يشهدها المجتمع أمر يثلج الصدر فتمسك المسلم بدينه واعتزازه به دون إفراط سواء في القول أو المعتقد ودون تفريط وضياع أيضاً أمر مطلوب، وأرى أن أهم مايميز هذه اليقظة والصحوة هو الاهتمام بالدليل، وفعلاً إذا اهتم المسلم بالدليل من مصدريه ورجع إلى أهل العلم واستنار بأرائهم فإنه إلى خير في دنياه وآخرته...
واصل الإبداع بوركت أخي الكريم وجزيت خيراً..