الله يجمل حالك يا أبا عبد العزيز , والصدق يقال أنها كانت رحلة تتوق النفس لأمثالها لما حوته من مجالس الخير والمحبة والإيثار , وكم كنت في شوق لأرى بعض الإخوان الذين لم يسبق لي التشرف بمجالستهم في رحلاتنا الخاصة , وكلي أمل أن نسعد بلقياهم خصوصا (أبو يارا) الذي سمعنا عنه كل الطيب من الكلام , أكرر شكري لك يا أبا عبد العزيز , وأسأل الله لك الصحة والعافية على ما بذلت وتبذل لإخوانك , الله لا يخلينا من الخيرين أمثالك .