للأسف هذا هو الحال في وقتنا الحالي،،، وستبقى الأمم العربيه تسير خلف من يديرها لأنها سلمت فكرها وروحها لمن أراد بهذا العالم العربي السوء وهي تبتسم كبلهاء خرقاء لا تعي ما يحاك لها... اشغلوها بأرقامٍ قياسيةٍ حمقااااااء... وذروا الرماد على أعينها لكي لا تنتبه للعقول النيرة المبدعه في مجالات مهمة للعالم العربي...
نصحوا كل يوم.. ونُفجع برقمٍ جديدٍ تزيد بها جراحنا جرحاً...
موضوع جداً رائع اختي المشرفه..