--------------------------------------------------------------------------------
المعلم الزهراني المتهم با غتصاب القاصرات بجده الذي الى الان لم يتطابق حمضه النووي مع العينات المأخوذه من الضحيا ارسل قصيده لأبنه سعيد البالغ من العمر 15عاما تقول:
يا سعيد خلها بين الحنايا وانا ابوك .
تجرح مادام الليالي كشرت بفكها .
ان كانت القضية مدبرة وامرها محبوك .
واصدرلي بعض الاذناب صكها .
والصحافة تديننا وتصدر فيها صكوك .
والشهود نستقدمهم من عدن وزكها .
وصرت بين اربع جدران بابها مصكوك .
فعينك اذ ما بكت يا سعيد بكها .
لا تخاف وعمك شدا صخر وشوك .
وخالك عبدالحميد بالشده اذنه ماحكها .
وزهران ماتكون كبش فدى مذكوك .
الا للدين والمليك والوطن فذكها .
وبعض الرجال مالك عليهم شكوك .
وبعضهم ودك بالوجيه تصكها .
يحلها اللي عقدها عقد الشبوك .
اللي بلا عمد رفعها والجبال دكها .
ويحلها ولاة الامر في ساحة الملوك .
ديرتي تنصر المظلوم والعدل حكمها