أشكر لك مرورك وإضافتك يا أبا محمد وأقول أن مسألة الثبات هذه نعمة أنعمها الله على أبي وليد نحمد الله له عليها ولكن فقط أردت أن نبيّن أننا معه في السراء والضراء