الله االمستعان! شغلتنا الدنيا - ولا حول ولا قوة إلا بالله - عن حفظ القرآن ومدارسته. نسأل الله أن يعفو عنا وأن ييسر لنا حفظ القرآن وفهمه والعمل بمقتضاه. جزاك الله خيراً يا أبا سعيد على هذا الاختيار
واتقوا فتنة لا تصيــبــنّ الذين ظلموا منكم خاصّة