أشكرك من الأعماق على هذه المشاعر الفياضة بارك الله فيك ولا شك أن الأشغال والارتباطات كثيرة والله المستعان بإذن الله يكون لنا لقاء قريب وإلى ذلك اللقاء أنت في رعاية الله وحفظه وشكراً لك مرة أخرى أخي الكريم..