بالتأكيد لو لم تجد هذه العصابات من يشتري هذه البضاعة الكاسدة لما تفننوا في إدخالها إلى البلد بشتى الوسائل والطرق ... ولانشك أن بلدنا تحديداً مستهدف في أغلى ثرواته وهم الشباب ، والمصيبة أن المخدرات طالت حتى الفتيات ... نسأل الله السلامة والعافية..