قال تعالى في هذه الدار : (وتحمل اثقالكم الى بلد لم تكونوا با لغيع لا بشق الانفس ان ربكم لروؤف رحيم) فهذا شأن لالنتقال في الدنيا من بلد الى بلد , فكيف الانقال من الدنيا الى دار القرار؟! (ابن القيم)