اذاجاء الموت, وطويت صحائف الاعمال, ووجدت عظم ثواب الحسنات وعظم عقاب السيئات, تمنيت ان تسبح تسبيحه واحدة او تصلي ركعه فلا تستطيع (وحيل بينهم وبين ما يشتهون )
يكون البعد مكتوب علينا وجنة هذة الدنيا التلاقي ولكنا وإن طالت خطانا فهمس الحب والأشواق باقي نسافر في امانينا ونغدو وفي احداقنا حب الرفاق تمازجت القلوب على وداد بلا زيف خفي أو نفاقي