في ثلاثمائة وثمانين بيت يطل علينا بها شيخنا الفاضل الدكتور سفر الحوالي , وقد أطلق عليها (ملحمة الشام) , قصيدة يستعرض فيها أحوال المسلمين نقاط الضعف والقوة , ويعلم الله أنني قرأتها عدة مرات وفي كل قراءة أكتشف بيتاً لفت نظري أو معناً أثار إعجابي , ولقد اختار حفظه الله قافيةً تثير الأشجان (لكل شيء إذا ما تم نقصان..لأبي البقاء الرندي), ولأن القصيدة طويلة آمل ممن أراد قراءتها بتؤدة نسخها إلى سطح مكتب جهازه وقراءتها على أجزاء .
وهذا رابط القصيدة في موقع الشيخ
حفظك الله يا شيخنا الفاضل ونفع بك وبعلمك
محبك / محمد بن سعد الكريمي