عجبا لأناس يتسخطون من أقدارالله :مع أنهم يعرفون أنه الذي بيده ملكوت السموات والأرض, وأنه العليم الحكيم الخبير, بينماهم لا يحزنون لتقصير هم وسوء تصرفاتهم, ولا يعاتبون أنفسهم على ذلك , تدبر هذه الأية التي تشخص طبيعة النفس البشرية لتتعامل معها وفق ذلك: {وحملها الاٍنسان اٍنه كان ظلوما جهولا} ( د ناصر العمر)