تأمل سياق هذه الأية :
{أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عندغير الله لوجدو ا فيه اختلافا كثيرا }
ثم جاء بعدها مباشرة:
{واٍ ذا جاء هم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به ...}
الأية ,ففيها اٍشارة اٍلى أن الاختلاف والاضطراب في التعامل مع المستجدات
من أهم أسبابه : الأخذ ممن ام يجعل الوحي مصدره في تقييم ما يستجد
والله اعلم . ( أد.ناصر العمر )