اٍن الله اٍذا أراد بعبد خيرا سلب رؤية أعماله الحسنة من قلبة ,والاٍخباربها من لسانه .وشغله برؤية ذنبه , فلا يزال نصب عينيه حتى يدخل الجنة {والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة أنه اٍلى ربهم راجعون } (ابن القيم )
يكون البعد مكتوب علينا وجنة هذة الدنيا التلاقي ولكنا وإن طالت خطانا فهمس الحب والأشواق باقي نسافر في امانينا ونغدو وفي احداقنا حب الرفاق تمازجت القلوب على وداد بلا زيف خفي أو نفاقي