الصلاة أعظم الأعمال , فاٍذا صلحت صلح كل شيئ , اللاٍ نسان دنيا وأخرة.. وفي اجواء الفتن التي نعيشها, وشدة الحاجة والأزمات , لا يحتاج الاٍنسان اٍن كان متقنا لصلاته لغير الله , بفضل الله يكون الفرج : {انى معكم لئن أقمتم الصلاة } ( د,عبدالرحمن الدهش )
يكون البعد مكتوب علينا وجنة هذة الدنيا التلاقي ولكنا وإن طالت خطانا فهمس الحب والأشواق باقي نسافر في امانينا ونغدو وفي احداقنا حب الرفاق تمازجت القلوب على وداد بلا زيف خفي أو نفاقي