سبحانه ما أشقى أن نعرف كل شئ ولا نعرفه ، وما أسعد من يعرفه، ولو كان يجهل كل شئ غيره، فيا فوز من أطاعه واتقاه، ويا نجاة من خافه ورجاه، ويا سعادة من دعاه ، واستعان به، وتوكل عليه؛ في كل سلوكه، وفي جميع شؤونه.
أسأل الله أن يوفقنا جميعا لطاعته وتقواه .. وجزاك الله خيرا على ماسطرت..