كما قال أبو طلال .
وأزيد عليه الإعتذار فن لا يروده إلا الذين روضوا أنفسهم عليه .
والإعتذار هو الرجوع للحق . فأنت عندما تعتذر من شخص . معناه أنك أخطأت في حقه . وبإعتذارك ترد الحق لطريقه الصحيح. وصدقني أنك بإعتذارك تكبر في عين من أخطأت في حقه . وإن كان الشيطان الذي يحب التفريق بين الناس يريك أنك تصغر .