كم أنت رائع يا أبا ريان فمثل هذه الصور تعيدنا سنين من الشوق والحنين لوادينا الجميل والذي لا زالت مثل هذه الصور تجول في خاطر وخيال كل من عاش تلك الأيام الجميله والبسيطه في نفس الوقت , أمد الله أخينا وحبيبنا أبا أحمد بالصحة والعافيه وشكر الله لكم هذا الجهد وحبذا لو يفرد لمثل هذه الصور مجلس حتى لو كان مجلس فرعي , و أكاد أجزم بأن هنالك أخرين لديهم مثل هذا الكنز الثمين.
شكرا مرة أخرى أبا ريان لا خلا ولا عدم