وحياتكم إني على عهد الهوى باق ولم يخفر لي ذمــــــــام
يا غائبين وفي الفؤاد لبــعدهم نار لها بـين الضلوع ضرام
لا كتبكم تأتي ولا أخبــــاركم تروى ولا تدنيكم الأحــــلام
من القائل وما المناسبة ؟ علما بأن المناسبة التي قيلت فيها هذه القصيدة تعيشها أمتنا الإسلامية من جديد .