التناقض يا عزيزي سمة العصر .. وعصر المواطن المعصور ، هذا أولاً . وثانياً بالنسبة للعنوان احسبها زلة قلم وسامحهم !! محبكم أبو الطيب الجادة 07 المصنعة 12/9/1427هـ