احمد الله أن قضيت العيد وبعض من أيام رمضان قي قريتي الحالمة. ولكن مالفت انتباهي هو الحال المزري الذي وصلت لهو المطاعم والبقالات والسوبر ماركت .ومن محلات بيع الفول إلى مطاعم المندي النظافة معدومة الاشتراطات الصحية خارج الخدمة, حتى العمال في الداخل من يشاهدهم يتراجع عن الشراء ( تصدقون أو لا تصدقون)
لقد رأيت القطط جالسه وتلعق من فوق الطاولة التي يقطع عليها اللحم قي إحدى الملاحم وأتحفظ على أسم الملحمة
أين ضمير وأمانة صاحب المنشأة والعاملين فيها
فالأمانة والنظافة لاتدرس ولاتهب