الحقيقة يا أبا عبد الله أنك مبدع في الوصف ولقد سعدت والله بقراءة ما كتبت , ويبقى الماضى هو الواحة التي يلجأ إليها أحدنا إذا أصابه الضجر من صحراء الواقع ...أسأل الله أن يحفظك ويقر عينيك بمن تحب.