الطـــرح جميـــل ومعقــــول ولكــــن الادبــاء اخــذو ذلك المنحــى (ذلك الوصــف)
منــذ القـــدم ربمــا لان في الشـــمس حـــرارة مفـــرطــة حـــارقـــة بينمـــــــــــا
القمــــر لطيـــف جـــدا يســـتسـقي ضـــوءه مــن تلك الشــمس الحــارقــــــــة
أمــا أنا فــرأيي أن يختـــار المـحـــب مـا يشــــاء لــوصــف محبــوبــه مــع الالـتزام
بالاداب في الــوصـــف [/]