وحتى الجيل الذي يعرف وكان قد الف ذكرها فيما مضى لكثرة تردادها على مسمعه فإنه يطرب لسماع هذه المسـميات.
فقد كانت الام تســـــــال او الجدة وتقول لودها فين بترعى غنمك ذا اليوم ومنين بتختلي لها وين بتغدي تلعب وهذا بالنسبة للصغار الذين هم قد صاروا هم الكبار اليوم ، اما الكبار الكبار فكل حياتهم كانت في هذه الاماكن رحم الله الاحياء والاموات وغفر للجميع.
الله يعطيك العافية يا اخ ناصر ويبارك لك في كل جهودك.