مرحبا يا دولة أحمد با شا لبسهم مرتين وميزرا من اجمل ما سمعته ولازال مطلع القصيده عنوان لكل مقال او اجتماع لاهالي قريتنا الحبيبة مشكور اخي محمد على جهدك