لذالك كان اهل الصلاح يوصون بقراءة سير الصالحين قبل الخلود إلى الفراش حتى ينام الأنسان وهو يحلم بأصفاتهم الجميلة وما كنوا عليه من كريم السجايا ونبيل الأخلاق. وحييت الف ما ستر كي لا حييت واحدة.