يقول الخبر الذي نشرته صحفنا المحلية اليوم أسوة بمايفعله الإعلام في أي مكان من أرجاء المعمورة .. أن اللاعب رونالدينيو افتتح مؤسسته الخيرية في مسقط رأسه وأنه أحد أهم أحلامه وأهم هدف في حياته مختتماً ذلك بالدموع .
ودعم الخبر بصورة اللاعب وهو يذرف الدموع .. فكم هو جميل جداً أن نعود بالذاكرة إلى مسقط الراس ونتذكر لقمة العيش التي لاتصل إلى الفم إلا بعد كد ومد .. وذلك اللاعب فعل الصواب .
الملفت أن بعض الأعمال الجميلة والتي سوف تعود بالنفع على المجتمع من بعض من نسميهم نجوم لانجد لها أثراً في مجتمعاتنا وإن وجدت همشت وإن همشت شوهت .. والله المستعان .