كل شيء له مقدمات وأعراض تدل على حدوث شيء ليس الوازع الديني فقط سبب رأيسي إذا كانت الفتاه واقعه تحت ضغط اسري من ضرب أو تحقير أو سفاف أو عدم الأهتمام هناك إعتقاد ان البنت تكبر وتتدجن حتى يأتي الفارس عى ظهر حصان أبيض أو حمار أبيض (ونتم بالكرامه) رضيت أو لم ترضى (الفتاه كائن حي له أحاسيس ومشاعر) الزمن إختلف من الماضي إلى الوقت الحاضر في الماضي كان هناك هروب ولاكن لم يكن بهذا الشكل المتنامي ولنه الوضع إختلف فهناك وسائل الإعلام بشتى أنواعها ساهمت بإضهار المشكله لسطح زمان كان الزواج مبكر إما الأن تأخر بمراحل لسباب إجتماعيه إفتصاديه ولاننسى القسمه والنصيب أهم شيء ان يطلع البيت بدوره والمدرسه بدورها التي لم يعد دورها إلا حشو المعلومات ثم إفراغها أخر العام المؤسسات الإجتماعيه لها دور(قبل وبعد حدوث المشكله) والأعلام كذالك
ودمتم