أشكرك يا أبا عمار...الحقيقة عمري ما طلعته في حياتي وإن كان هذا الحلم لا يزال يراودني...ربما إذا سوو تلفريك...لكن الحقية أنكم طلعتم بنا وندرتم والحمد لله على السلامه.