[siأحسنت يا أبا سعد فالإخوان آل الجميع حريصون على الخير للقرية وأهلها وهذا المأمول من كافة أبناء القرية . أما والدهم فأذكر موقفين مرا عليّ :
1- عندما طاح الأخ سعيد مرزن في العقبة كان الوالد محمد الجميع ( الشيبة سلة ) وحامد بن عطارة غفر الله لهما المعالجين الرئيسيين للأخ سعيد واستمر الوالد محمد الجميع في معالجة الأخ سعيد حتى شفائة من تلك الحادثة التي أفقدته الوعي والذاكرة لعدة شهور . نرجو الدعاء له بالشفاء من مرضه الحالي .
2- كان الأخ ماجد بن سعد الكريمي ( شقيق محمد سعد وإخوانه ) مريضاً في طفولته وكان في وضع ينتظر له الموت وقد جاءت به والدته مع والدتي رحمها الله إلى الشيبة سلة وكنت أنظر إليه وهو " جلد على عظم " وقامت الوالدة بمسكه - حيث لم تتحمل أمه الموقف - وقام الوالد محمد بكيّه عدة كيّات حسب ما أعطاه الله من حكمة في هذا المجال وقد لا حظنا التغير في ملامح الطفل قبل أن نغادر المكان وهو الآن في أتم الصحة والعافية . غفر الله له ووفق أبناءه لكل خير .[/size][/size][/color]ze=7][size=[color=#00FF00]7]