الذي أعدم صدام ليست أمريكا بل ماجنته يدا صدام حسين فلم يسلم من شره لا سنه ولا شيعه ولا أكراد ولا تركمان
كم سمعنى تلك العباراته الرنانه الله أكبر وليخسأ الخاسؤون ..........وضهرته جليه عام1990|1991
ولاكن التاريخ الذي إعدم فيه فيه ريبه والمسلمون هم في أمس الحاجه بإختلاف مذاهبهم بحاجه إلى الوحده
فمن لايرحم لا يرحم (بفتح الياء في الأولى وضمها في الثانيه)
مشكور أخ ماستر كي