رحمك الله ياخالد ذلك الشاب الخلوق الهادئ ورحم الله من كانوا معه أيضاً من حزنة لقد كنت أنا وأخي من جلسائهم في الصيف ونعم الخوة وفجعنا بالخبر لكن هذه إرادة الله ومالنا إلى الدعاء