حوار بديع وقصيدة جميلة بارك الله فيك...قرأتها مرتين ولا ألوم قائلها...فوضع العالم الإسلامي جداً مزري. ولو لم أقرأ هذا البيت . تنبأت بالأحزان يا أم إنمـا*** وقـوفك في وجـه الفناء عزائيا والذي يليه، والذي يليه، لقلت أنها مغرقة في التشاؤم .