كأن من اسباب الذل الذي غشي امتنا وسلط عليها اعدائها تهوان البعض بهذه الشعيرة التي لم يرخص فيها نبينا صلى الله عليه وسلم للأعمى وفي عهده خير عهود الدنيا.
وقد ترخص اليوم رجال بالتقاعس عن أدائها وهم يتقلبون في نعم الله العظيمة ولا حول ولا قوة إلا بالله
اللهم ردنا وكل مسلم ومسلمة إلى ديننا ردا جميلا.