محـــدٍ على أيديك النــواعم ضربها وما أنت على كل الذي صار مغصوب ومحدٍ تيقن بــــــك ولا أحدٍ حسبها تبي تسكتني إلا قلــــت مكتـــــــــوب كاســات مّرك قلبي اللي شربهــا وما أعتدت أذوق المــرّ من يد محبوب اللي بعدي بحرف الباء