العــــام تبغى لك من البيض ثنتين ------ ايضـــا وتبغى لك عليهــــن زياده
ومثلك الى منّه وصل عام سبعين ------ يروح مخّـــــه مثـــــل مخ الجراده
لايقضي الحاجـــه ولا يوفي الدين ------ وش عاد لو عطّرت فرش الوساده
والله مالوم العـــود مير الكبر شين ------ العـــــــود جــــاته خلّته من زناده
-----------------------------