حقيقتاً يا ابو سعد لا بد أن نقف امام هذه العبارة (اللهم لنا وللطير ولشبّار الخير.....) منها تعرف إلى أي حد كانت الناس تحمل في داخلها خير كثير .
وصدق الراعي عندما قال بأن الغرب يفرحون كثيراً إذا سميت الكلاب بأسمائهم فلقد رأيتهم وإلى أي حد هم يحبون كلابهم _ اكرمكم الله _ والشئ بالشئ يذكر فلي صديق يخبرني بأنه في يوم من الايام شخص وبجواره كلبه فقال صاحبي ارجو ان تبعد كلبك عني لا يلامسني فغضب صاحب الكلب غضباً شديداً لدرجة أنه قال له ( لماذا قلت هذا الكلام فمن المؤكد أن كلبي قد تضايق منه )
أشكرك على هذه القصه الرائعة ... وتقبل مروري .