صح لسانك يا أبو عبدالله , ذكرتنا بالماضي العرامة وفازع وكيف كانوا يخوفونا بها وأنتقلت للحاضر والتجمع الخير الذي أزدان بحضور أهل القريه من الطائف ومكه وجده ومن الديره بعد . موفق دائماً للخير بإذن واحد أحد .
وَأَبْيَضُ يُسْتَسْقَى الغَمَامُ بِوَجْهِهِ *** ثِمَالُ اليَتَامَى عِصْمَةٌ للأَرَامِلِ صلوات ربي وسلامه عليه