أحمد الصغير : ويعافيك مولاك ويوفقك.
وابل : كلامك أثر في نفسي أكثر من القصيده ...ويبدو أنك صغير في السن ولمست ما فيها يا ولدي...إذا كيف لو عشت في هذه الدور التي هي في الحقيقة خالية من وسائل الترف , ولكنها مليئة بالسعادة وتواصل الجيران والأهل الحق.
أبو طلال : مبروك لطلال هذا أولاً , وثانيا فعلاً تلك الأماكن أصبحت خطرة ويُخشى من الدخول فيها, فلا تغامر.