أحبك الذي أحببتني فيه يالبدر ...وكثر الله من أمثالك .
بالنسبة للقصيدة ...فهي من كلمات شاعرة رأت في هذا الكائن الحي ما أوحى لها بالخطر فخافت على أخواتها فحذّرت منه .
وأنا أقول الله يصبحها برضوان ورب راضٍ غير غضبان ...يوم لا ينفعها من الخلق إنسان ...وأن يهدي هذا الكائن أو يأخذه أخذ عزيز مقتدر.