أبو عبد الله : تسلم على القصيدة الجميلة والكلمات المعبرة ...ما شاء الله يا أبا عبد الله تصف القاهرة سوقاً سوقاً وكأنك تتحدث عن سوق السبت ...طبعا أكيد درجتها على قدميك الله يعطيك العافية...وأبا أحمد يستاهل ما قلت وإن كنت أرى أنا ...أن خلاص إن شاء الله في هذه السفرة تنتهي معاناة المهاجر....وأن تكون هجرته الآن آخر الهجرات المتلاحقه ...وتبقى من السنه للسنه..... تحاتي لك وللوالد والوالد أطال الله في أعمارهما.