أنت أخونا الكبير يا مخاوي .. فمشاركتك تدل على وعيك .. ومثل هذه القصص الخالدة تحن إليها النفوس المؤمنة لأنها وقعت أيام الخلفاء الراشدين .. فكم نحن في أمس الحاجة إلى الإقتداء بمثل تلك المواقف في حياتنا وجعلها نبراساً نسير عليه بيننا .